إن المرأة الجميلة هي التي تعرف كيف تحافظ على جاذبيتها في جميع الأوقات.
المرأة نصف المجتمع، لكن المرأة الجميلة هي المجتمع بأكمله.
من الممكن أن تشعل المرأة أصابعها العشرة للرجل شموع، في حالة واحدة فقط، إذا أحست أنّه يستحق أن تحرق أصابعها من أجله، ولا يكفيها إحراق الأصابع، بل من الممكن أن تحرق عمرها من أجله.
لا تستغرب وأنت تقرأ في التاريخ كيف تهب العديد من النساء منتوجاتهم الفكرية والفلسفية وبحوثهن الكثيرة لمن يحبونه، لشركائهم في الحياة كأمثال "جان بول سارتر" وعشيقته "سيمون دي بوفوار" ومقالاتها في الفلسفة الوجودية والكثير من النماذج المشهورة، فالمرأة بعكس الرجل تهمل التاريخ ولا تبالي أنصفها أم لم يفعل، فهي بغريزتها المعطاءة تتدثر خلف حبها وعطائها وتهدي كل مآلات جهدها لمن تحب.
المرأة القارئة هي التي تمتلك القدرة على تفسير ذاتها، وأي امرأة لا تقرأ فإنها ستواجه صعوبات كثيرة أثناء محاولتها لفهم ذاتها.
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
يوجد كلام عن المرأة الجميلة ورد بشكل كثير ومتكرر، حيث يميل الرجال إلى المرأة الجميلة ولكن هناك الكثير من السيدات التي لا يحملن مظاهر جمال أو مفاتن ولكنهن يحملن روح طيبة وعقل مميز يجعلهن اجمل الجميلات.
إلا أن ذلك لم يمنع الكثيرين من النظر إلى دموع المرأة بعين الريبة والتوجس، وفي طليعتهم وليم شكسبير الذي حذر في غير واحدة من مسرحياته، مما تخفيه الدموع وراءها من مكائد.
وحيث يعدُّ أوفيد أن الدموع تجرف الحزن بعيداً، وتضفي على المرأة قدراً غير قليل من الجاذبية والجمال، يتحدث يوروبيديس عن الدموع التي ترافق اللذة، فيما يعدها آخرون بمثابة العقوبة الطبيعية للمتعة.
You can electronic mail the location owner to allow them to know you were being blocked. Be sure to consist of Everything you ended up carrying out when this website page arrived up along with the Cloudflare Ray ID discovered at اضغط هنا The underside of this website page.
المرأة القارئة هي التي تعرف كيف تحقق طموحاتها، وكيف تبني من نفسها امرأة عظيمة.
وماذا عنكم يا اصدقاء، هل أنتم أيضا صادفتم هذا المثال المذكور؟ كيف تفسرونه؟ الى أي مدى تصبح بعض التدوينات والأمثلة فيروسا وخطرا على مستخدمبها؟ وكيف يتم التصدي لهذا الأمر، برأيكم؟
المرأة تحفة الكون الرائعة. المرأة الهادئة تفرض الاعتبار.
الأنثى كالزجاجة تعكس لك جمال الحياة. الأنثى بدلعها حياة، وبأنوثتها لذة، وبصوتها سعادة، وبنظراتها جمال.