وإن نقص الأوكسجين يؤدي إلى الانخفاض في أداء الجسم، مما يؤدي إلى الإرهاق، والتعب الشديد، وهذا ما يسمى فقر الدم بعوز الحديد.
والاستثناء الوحيد هو السفر عبر أكثر من ثمان مناطق زمنية. فقد يخطئ جسدك ويعتبر ضوء الصباح الباكر هو ضوء الشفق في المساء.
ويحدث هذا خاصةً إذا كنت مسافرًا نحو الشرق. ويستغرق الأمر عادة يومًا واحدًا تقريبًا لتتعافى من كل منطقة زمنية عبرتها أثناء السفر.
جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن
وإذا سافرت باتجاه الغرب وعبرت أكثر من ثمان مناطق زمنية، فتجنب ضوء الشمس لساعات قليلة قبل حلول الظلام خلال الأيام القليلة الأولى للتعود على التوقيت المحلي.
التقاط الصور والفيديوهات أثناء السفر؛ لما يبعث ذلك على السعادة عند مشاهدتها وتذكرها مستقبلًا.
التركيز على تناول أغذية صحية قد تمدك بالطاقة، مثل: اللوز والفستق السوداني، والسمك، والخضروات والفواكه الطازجة، ومصادر البروتينات، والحبوب الكاملة.
قضاء بعض الوقت خارج المنزل: خاصة في المناطق حيث المناظر الطبيعية، للعمل في حديقة ما أو علاج التعب بعد السفر المشي في ساعات الليل في شارع هادئ؛ إذ يُساعد ذلك على تحسين المزاج وتقليل التوتر بشكل ملحوظ.
يصفى الماء من الشاي الأخضر بعد أن يكون قد ترك ليغلي على نار هادئة لدقائق.
ضبط وقت التعرض للضوء الساطع. يؤثر التعرض للضوء تأثيرًا رئيسيًا في النَّظم اليوماوي علاج التعب بعد السفر (الساعة البيولوجية) للجسم. بعد السفر باتجاه الغرب، يساعدك التعرض للضوء في المساء على التكيف مع الوجود في منطقة زمنية متأخرة عن المعتاد لك.
السفر عبر الكرة الأرضية، يجعل الجسد ينتقل فورًا من طقس في موسم إلى طقس آخر، وعادة ما تكون التغيرات المناخية حادة.
الاعتناء بالنفس: بتناول الأطعمة الصحية وممارسة بعض التمارين الرياضية والالتزام بساعات محددة للنوم.
ابدأ يومك بكوب من عصير الليمون، ستجد نفسك مبتعدًا عن التوتر الذي يسببه التعب، والارهاق، وسيستمر هذا الشعور المنعش إلى باقي النهار.
توصيات أخرى، مثل: التعرض للشمس يوميًّا لعدة دقائق، والخلود للنوم مبكرًا، والحد من الأغذية المعالجة.